| المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية | |
|
+4ABDALLA WAGDY safa omar هبة محمد أروى 8 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أروى
عدد الرسائل : 128 تاريخ التسجيل : 10/09/2008
| موضوع: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية السبت مايو 16, 2009 5:50 pm | |
| | |
|
| |
هبة محمد
عدد الرسائل : 211 تاريخ التسجيل : 06/09/2008
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية السبت مايو 16, 2009 8:41 pm | |
| ميرسى ليكى يااروى انت وابلة غاده و التوفيق للجميع ان شاء الله | |
|
| |
safa omar
عدد الرسائل : 334 العمر : 37 تاريخ التسجيل : 10/12/2008
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الأحد مايو 17, 2009 6:08 pm | |
| شكرا ليكي يا مدام غاده ربنا يوفقك و يباركلك ع مجهودك | |
|
| |
ABDALLA WAGDY
عدد الرسائل : 150 تاريخ التسجيل : 14/01/2009
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الإثنين مايو 18, 2009 2:32 pm | |
| نشكر الزملاء علي التنسيق والرفع في الميزان بإذن الله | |
|
| |
علي
عدد الرسائل : 2 تاريخ التسجيل : 14/06/2009
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الأحد يونيو 14, 2009 4:37 pm | |
| مع العلم لني عملت المستحيل الرلبط مش شغال عندي يا جماعه ويا ريت حد شرحلي ازاي اعمل من علي الموقع ده داون لود | |
|
| |
safa omar
عدد الرسائل : 334 العمر : 37 تاريخ التسجيل : 10/12/2008
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الأحد يونيو 14, 2009 9:18 pm | |
| اول ما تدخل ع اللينك ده ح تلاقي اسم الفايل ومكتوب تحته كلمة دون لود بمجرد ما تضغط عليها ح تبدا التحميل فورا اما بقي لو كنت عاوز ترفع ومش عارف أدخل ع الموقع ده www.box.net واعمل ريجست فيه ح تسجل اسمك وايميلك و بعدين هوه ح يتفتح وح يعملك فولدر باسمك تقدر ترفع عليه كل الفايلز اللى انت عاوزها وكل فايل بترفعه بيبقي له لينك تحميل الموضوع سهل خالص
عدل سابقا من قبل safa omar في الأحد يونيو 14, 2009 9:29 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
safa omar
عدد الرسائل : 334 العمر : 37 تاريخ التسجيل : 10/12/2008
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الأحد يونيو 14, 2009 9:23 pm | |
| ولا يهمك بلاش لينك خالص اتفضل المعالجه الرابعه اهه
المعالجة الرابعة فهم معاصر للطبيعة البشرية
من نربى ؟ ما هى المادة الخام للتربية ؟ التربية لكى تعمل لابد لها من مادة خام و هذه المادة الخام تجيب عن سؤال من نربى ؟ و الإجابة ليست بالأمر السهل فإننا نتكلم عن طبيعة إنسانية . و لكى نتحدث عن الطبيعة الإنسانية لابد أن نتحدث عن رؤيا معاصرة للطبيعة الإنسانية و هى آخر منجزات العلم فى مجال الطبيعة الإنسانية و منجزات العلم معناها أن هذا التصور نفسه قابل للتغير لأن العلم الذى أبدعه قابل للتغير أيضا . و لماذا أدرس الطبيعة البشرية كمربى أو كمعلم ؟ أى إنسان يتصدى لعملية التربية أيا كان موقفه لابد من فهم طبيعة الإنسان الذى يتعامل معه .
1. أهمية إمتلاك المعلم تصور للطبيعة البشرية : هذا التصور يحدد شكل العلاقة و مضمونها و ذلك عن طريق علاقة الأب بالإبن تحدد فى ضوء فهم الأب لطبيعة الإبن كذلك علاقة المعلم بتلاميذه تتحدد فى ضوء فهم المعلم لطبيعة تلاميذه . إذ كل من يتصدى للتربية يتعامل مع الإنسان الذى يربيه وفق طبيعته و فهمه له ، فبعض المعلمين يعتبرون بعض الطلاب أذكياء و الآخرون أغبياء و البعض هادئين و البعض الآخر مشاغبين هذا التصور ينعكس على المعلم لو أخذ تصور قبلى عن هذا الإنسان فعلى ضوء هذا التصور ينبغى أن نعى ما يترتب عليه من نتائج حيث يجب أن يكون هذا التصور موضوعيا و صحيحا ومعبرا عن طبيعة أولئك الذين نتحمل مسؤلية بنائهم و تعليمهم . فهناك مرتكزات التصور عن الطبيعة الإنسانية تتحدد فى : * أنه لا قدرات عقلية موروثة. * لا سمات مزاجية موروثة. * الفروق بين الجنسين بيولوجية موروثة إلا فى الخصائص التناسلية فقط. * قابلية غير محدودة للتعلم . * تكامل الشخصية الإنسانية فى وحدة لا تنفصم .
2. مكونات التصور المعاصر للطبيعة البشرية : أ – العقل بنية مكتسبة : العقل هو وسيلة الإنسان إلى الإدراك و الفهم و النظر و هو أداته الأساسية للدخول فى علاقات صحيحة مع محيطه المادى و البشرى على السواء فلابد لنا أن نتجنب الخطأ الشائع لدى الكثيرين و الذى يجعلهم لا يميزون بين المخ و العقل فالمخ هو عضو من أعضاء الجسم شأنه شأن أى عضو آخر كالعين و اليد فهو عضو مادى له وجود فى بناء الإنسان و له وظائف تتحكم فى كل الحواس و فى حركة الإنسان فالبعض يعتبر أن المخ له مكان فيزيقى فى رأس الإنسان فالمخ بناؤه و وظيفته العقل إذن المخ ليس هو العقل . أما العقل فهو مكمن التفكير و يتشكل عن طريق التفكير فحينما ينمو العقل من طريق التفكير فإنه يفكر فالعقل وظيفة و ليس بناء فهو لا يأتى معنا بالمولد فالإنسان لا يولد و هو مزود بالعقل و إنما يكتسبه عن طريق التربية . التباين فى طرق التفكير هو أصله التربية فالإختلاف و التباين فى طرق التفكير ليس أصل تشريحى و إنما إختلاف تربوى ثقافى يختص به كل مجتمع . كيف يتشكل العقل ؟ العقل يتشكل بالبيئة المربية و ينمو من خلالها بمعنى أن هناك عقول منطقية و هناك عقوا حافظة و هناك عقول دوجماطيقية . فالعقل الحافظ : هو الذى تشكله التربية البنكية أى التربية الإيداعية و التى تودع المعلومات فى هذا العقل و تستدعيه عند الإمتحان . العقل المنطقى : هو أيضا يتشكل بالتربية و يستدعى النتائج عن طريق المقدمات فإذا أردت عقلا حافظا فعليك بالتربية البنكية و إذا أردت عقلا دوجماطيقيا فعليك أتربى عن طريق التصلب الفكرى و عدم التسامح الفكرى و إذا أردت عقلا منطقيا فعليك بالتربية المنطقية . أسوأ تربية تضع العقل فى زنزانات مغلقة و هى التربية البنكية فهى تعمل على أسر العقل و هى تربية إنغلاقية أما التربية الحوارية فهى بديل للتربية البنكية حيث أنها تربية إبداعية . التربية البنكية : تأثر المتعلم فى أفكار المعلم : • تصف الطلاب بأن هذا ذكى و آخر غير ذلك و هذا موهوب و هذا لا . • الكتاب المدرس له دور فى التربية البنكية . التربية الإبداعية : تنظر للطبيعة البشرية على أن الطالب محور عملية التعلم ووظيفة المعلم فيها مرشد و موجه فقط و ليس فارض للسيطرة حيث أنها لا تعلم الطالب شيئا يستطيع أن يتعلمه بنفسه . • تنظر لكل الطلاب على أنهم مبدعون . • الكتاب المدرس فى التربية الإبداعية يتراجع . • السؤال الواحد ليس له إجابة واحدة و إنما له إجابات متعددة إذن فالتربية الإبداعية على طول الخط ضد النماذج الجاهزة للإجابات لأن كل تلميذ من حقه أن يفكر فى السؤال و يجيب عنه بالطريقة التى يراها مناسبة . ب - السمات النفسية فعل التربية : السمات النفسية هى التى تميز كل واحد منا عن الآخر فهى من ثمار التربية فسماتها النفسية تمثل الخلفية الداعمة لتصرفاتنا حيث توقف طبيعتها على نوع التربية أو الخبرة التى نمر بها و ليس بالجينات و القرآن الكريم يؤيد أن السمات المزاجية ليست بالجينات فالبيئة و التربية هى التى تغير كل ذلك من خلال قوله تعالى ( و الله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا و جعلى لكم السمع و الأبصار و الأفئدة لعلكم تشكرون ) سورة النمل . كذلك عرض واطسون رائد المدرسة السلوكية فى علم النفس أن الخوف ليس له وجود داخلى عضوى نشعر به و نحن من خلاله بعدم الراحة و عدم الطمأنينة حينما نمر بحالتين إثنتين فقط هما : • التعرض لصوت شديد مفاجىء • فقدان السند و السقوط : عندما يكون مرتفع فى مكان ما و يسقط فجأة ( السقوط المفاجىء ) فالخوف ليس سلوكا فطريا بإستثناء السقوط المفاجىء أو الصوت العالى المفاجىء . إذ نحن لا نرث الخصائص و السمات المزاجية فكلها فعل التربية . كذلك علماء الأنثروبولوجى الذين يدرسون المجتمعات البدائية درسوا بعض القبائل ووجدوا أن بعض القبائل لا تعرف القلق و بعضهم لا يعرفون الغضب .
هناك أيضا بعض المفاهيم التربوية التى لابد من إعادة النظر فيها مثل : هل هناك فروق بين الجنسين الذكر و الأنثى : الحقيقة أن الفروق بين الجنسين نحن إبتعناها فهى فروق بيولوجية رغم أنها فروق تربوية إتبعناها نحن لأنه فى بداية العهد البشرى كانت المرأة هى التى تسود الأسرة و ذلك فى العصر الأموى و كان الرجل يظل فى البيت ليعمل الأعمال المنزلية و كانت المرأة هى التى تعمل خارج البيت و قد أثبت ذلك علماء الأنثروبولوجى فى بعض القبائل أنه لازالت المرأة تعمل خارج المنزل و الرجل يقوم بكل الأعمال المنزلية و عندما بدأت تتطور الحياة حلت القوة الحيوانية محل قوة النساء و بدأت تتنازل المرأة تدريجيا عن دورها . إذا فنظرية الميادين المنفصلة ( الميدان الداخلى و الميدان الخارجى ) أو ( الميدان العام و الميدان الخاص ) فهو بفعل النظام الأبوى و الذى يعلى من قيمة الذكورة و يهبط من قيمة الأنوثة لا لشىء و إنما لفروق إبتدعوها الأبويين حيث تبدأ نغرس فى الأنثى كيف تكون مستكينة و مستسلمة و كيف لا تكون مقدامة و لا نترك لها الحرية التى تجعلها إنسانا كاملا كذلك الذكر فعند تنشئته نغرس فيه أمور من شأنها الإقدام و القوة و محاولة السيطرة فلقد تحيزت كل العلوم للنظام الأبوى لدرجة أن العلم التجريبى الذى إبتدعه " بيكون " و قال أن فلسفة أرسطو كان فلسفة أنثوية أما العلم التجريبى هو العلم الذكورى الذى لا يقدر عليه إلا الرجل فعندما يذكر العقل يذكر الرجل و حينما نذكر العاطفة تذكر المرأة لذلك فالتصور المعاصر للطبيعة البشرية الآن لا يفرق بين الرجل و المرأة فى أى شىء . 3. الخلق بنية تصاغ بالتربية : الخلق مكون أساس للذات الإنسانية تتم صياغته على أساس من القيم التى ينشر بها الناشئة لضبط تصرفاتهم و على ذلك يختلف الخلق بنية و مضمونا بإختلاف منظومة القيم التى تتبناها التربية و تؤثر فعلها عليها .
4. الروح مكون محكوم بالتربية أيضا : هذا المكون صعب الإدراك تتحدد هيئته و مضمونه من خلال التربية التى نمر بها و الإختلاف الذى نلمسه بين البشر من حيث قوة الروح أو ضعفها ما هو إلا تعبير عن قوة و ضعف هذه التربية فالروح تقوى و تضعف وفق نوع التربية التى يتاح لنا أن ننشأ و ننمو فى كنفها فيقول الله تعالى ( و نفس و ما سواها فألهمها فجورها و تقواها قد أفلح من زكاها و قد خاب من دساها )
5. البدن المكون المادى للإنسان : هذا المكون يرثه الإنسان بيولوجيا فالوراثة هى التى تشكل الجسد من خلال لون العين و شكل الأنف ... إلخ و لكن الذى يبنى البدن هو التربية و التدريب فهما وسيلة مهمة لإكتساب المهارات البدنية فالعقل السليم فى الجسم السليم فعندما يكون الشخص معافى يستطيع أن يكون عنده القدرة على الإستيعاب فإذا كانت النفوس كبارا تبعث فى مرادها الجسام و هناك مجموعة من الحاجات التى يترتب على إشباعها بقاء الإنسان على قيد الحياة من عدمه و هى كالآتى : • الحاجة إلى رعاية البالغين : هذه الحاجة مرتبطة بما يكون عليه الوليد البشرى عند مولده من ضعف مطلق يجعله كائنا معتمدا كليا على البالغين هذه الحاجة تعبر عن كلمة الخالق فى أن يكون العمران و الإستقرار على الأرض كى تنشأ الحياة الأسرية و العائلية . • الحاجة إلى المأكل و المشرب : هذه الحاجة تمثل أول مقوم لتربية الإنسان فعن طريق التحكم فى إشباع الحاجة يكون من الممكن تنمية جوانب الذات الإنسانية المادية و غير المادية • الحاجة إلى النوم و الراحة : هذه الحاجة الفطرية ذات علاقة وثيقة بالتربية على أساس أن إهمال إشباعها ترتب عليه إنعدام شرط موضوعى و أساس كى يتمكن الإنسان من التعلم و مصادر النمو الصحيح . • الحاجة إلى الجنس : إذا كانت هذه الحاجة تظهر فى عمر متأخر نسبيا فإن كفالة إشباعها و توفير الثقافة الصحيحة بذلك مسئولية كبرى للتربية و هذه المسئولية مهملة الآن فى أنظمة التعليم التعليمية التى يكثر وجودها فى المجتمعات المغلقة و المختلفة عادة . إذن فالبدن مكون على جانب كبير من الأهمية لابد للتربية أن تخصص له ما يضمن نموه و سلامته و حيويته
6. وحدة الذات الإنسانية : عندما ننظر إلى الجسد و الروح فالإنسان مكون منهم ( المادة + الروح = الإنسان ) هل التربية تتوجه أن تبنى البدن على حساب الروح أم تربى الروح على حساب البدن به . التربية الجيدة تربى الإثنين معا لأنه إذا ربينا الإنسان تربية جسدية فقط فإنه بالتالى سيصبح حيوانا أما إذاربينا الإنسان تربية روحية فإنه بالتالى سيصبح ملاكا أما التربية المتوازنة هى التى تراعى متطلبات البدن و النفس معا و لا تنسى الروح فالنفس موطن الإنفعالات و هى التى تحرك إنفعالات البشرية و لابد من تهذيب النفس لتسمو بها حيث أشبع متطلبات البدن عن طريق السمو بمكونات النفس بمعنى إذا كانت النفس طيبة إذا ستشبع متطلبات البدن بمتطلبات النفس على ثلاث مستويات إذا كانت أريد نفسا تنمو مع البدن من خلال : * المستوى الأول : الغريزة . * المستوى الثانى : العرف الإجتماعى . * المستوى الثالث : الأخلاق و الدين. إذ ا النفس و الروح و البدن لا تميز و لا إختلاف و لا مكابرة فكلهم لهم نفس الأهمية و لهم نفس القيمة لا يغطى مكون على مكون و لا يهمل مكون مكون آخر فوحدة الذات الإنسانية وحدة واحدة لا تنفصل و هذا ما أدى البعض للقول بأن ( التربية هى التنمية الشخصية و المتوازنة فإذا تمكن من كل ما سبق أصبح لدينا القدرة على تربية إنسان سليم | |
|
| |
هبة محمد
عدد الرسائل : 211 تاريخ التسجيل : 06/09/2008
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الأحد يونيو 14, 2009 9:52 pm | |
| جزاكى الله خير صفا على المجهود الاكثر من رائع ده وربنا يوفق الجمبع ان شاء الله | |
|
| |
علي
عدد الرسائل : 2 تاريخ التسجيل : 14/06/2009
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الأحد يونيو 14, 2009 11:22 pm | |
| يعني انا مش عارف اقول ايه الاخوه في الموقع ردوا عليكي قبل ما انا ارد بصراحه انا مش عارف اقول ايه ولكن اقول شكرا لكل من ساهم في ان يفرج كربة اخيه المسلم جعله الله في ميزان حسناته شكرا | |
|
| |
ابوعاصى2000
عدد الرسائل : 1 تاريخ التسجيل : 16/06/2009
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الثلاثاء يونيو 16, 2009 6:27 pm | |
| [بارك الله فى كل من ساهم فى هذا المنتدى بكل خير | |
|
| |
عبير عبدالفتاح
عدد الرسائل : 364 تاريخ التسجيل : 15/12/2008
| |
| |
زينب على عز
عدد الرسائل : 143 تاريخ التسجيل : 09/09/2008
| موضوع: رد: المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية الإثنين يوليو 20, 2009 5:15 pm | |
| جزاكم الله خيرا جميعا اروى انتى شايلة تلخيص المادة كله والا ايه النظام ربنا يجعله فى ميزان حسناتك ..وصفا تسلمى يا قمر على رفعك للملف من غير رابط ووجع قلب ..وعبير مداخلاتك الجميلة وجزاكم الله خيرا جميعا على مداخلاتكم واهتمامكم بالمنتدى | |
|
| |
| المعالجة الرابعة - فهم معاصر للطبيعة البشرية | |
|